
توقع كثير من المدونين أن يكون خطاب رئيس الجمهورية موجها للأمة بمناسبة الموجة الثانية من وباء كورونا؛ وتنبأ بعضهم باجرءات توهموا أن الرئيس سيعلن عنها في كلمته. واختلفوا في نوعها ومغراها. لكن خابت كل تنبؤاتهم. فالخطاب تضمن فعلا إشارات وجوانب تتعلق بجائحة كورونا، لكنه موجه لشعوب بلدان الساحل بمناسبة تخليد ذكرى التوقيع على اتفاقية انشاء مجموعة الخمس بالساحل.
وهذا نص الخطاب:

.jpg)










.jpg)

